أشتاق لكـ كلي من أقصاي لأقصاي
ويحن لكـ قلب المعنّى بعذابه
دآم أشتكي لكـ منكـ مآظني أعصاكـ
يامن تولعت بغلآه وعتابه
قلبي معكـ بالهوا يطلب رضاكـ
لآغاب عني دآعي الشوق جآبه
كل " الوفا "
شفته على ذاك الرصيف ذاك المسا ..
وكل الجفا
شفته على " نفس الرصيف " ب نفس المسا
{ الصمت مووووووجع .
لكن في بعض الاحيآن
× الصمت يغني عن سوآلف كثيره ×!.
يكلمني عن جروحه .. وأنا من سبِّته / مجروح !
يسولف لي عن (أحبابه) وأسولف (عنَّه) لـ حاله ..
أحس في دمعة عيونه , وتطلع من بكاه الروح ,
وإذا يفرح مع غيري . . . بكى " قلبي " و / هنَّاله .
ياليت آنا معاه اللي ركبنا في [ سفينة نوح ]
محد يقدر يفرقنا لا : عمِّي .. و لا : خاله
رسمته في قلم ناشف على قطعة خشب من لوح
و تهيألي يحاكيني !! ويبيني أرسم إظلالـه
تحرَّك طيفه الدايم . ولَعَب في حسبتي بجْموح .
يحب الخيل , و , أشعاري .. عشانه صاروا خيَّالـه
وصار بـ عيني ( الأجمل ) مع إنَّ شوي هو / مملوح ,
ولا غيره مــلا عيني وقلبي بس يصفالــه
ذبحني قلبي الساكت ! ... متى قلبي عليه يبوح ؟؟
أحبه وماعرف إني أحبـه , وأعشق وصاله
كتمت , وهذا من طبعي , وتمنيت " الغلا " مفضوح
ببيِّن له ولا أقدر !! مع إنِّي جالس قباله
أخاف إنّه بعد مُدَّه يطير ... ومن إيديني يروح !
هو نعمة من فضل ربي , ويقولوا : النعمـة زوَّالـه
عَ ـلىآ البحَ ـر مـآإشِيِنْ إثْنِيِنْ ..
عِ ـششآإقْ ..
والوِدْ ثـآإلِثْهُمـ ..
وـأإنـآإ مجَ ـآإلِسس دموعْ العِ ـيِنْ ..
اللِي من الوِدْ وـآإرِثْهُمـ ..